باب الْغَيْرَةِ
أَخْبَرَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ يُونُسَ بْنِ مُحَمَّدٍ، حَرَمِيٌّ - هُوَ لَقَبُهُ - قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَتْ لَهُ أَمَةٌ يَطَؤُهَا فَلَمْ تَزَلْ بِهِ عَائِشَةُ وَحَفْصَةُ حَتَّى حَرَّمَهَا عَلَى نَفْسِهِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ } إِلَى آخِرِ الآيَةِ . - Sahih:An Nasai:3959 (islam)
-لماذا يبرئ الله محمد دائمًا في شؤونه الجنسية (66:1)؟ هل هي قصة ماريا القبطية أصغر الأختين التي أهديت لمحمد مع حمار أبيض؟ لماذا يعتقد بعض المسلمين أن محمد لم يكن له عبيد قط؟ لماذا يعتقد بعض المسلمين أنه لا يوجد عبودية في الإسلام؟?
بَابُ قَوْلُهُ: {وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى}
حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ حُمَيْدٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ قَالَ عُمَرُ وَافَقْتُ اللَّهَ فِي ثَلاَثٍ ـ أَوْ وَافَقَنِي رَبِّي فِي ثَلاَثٍ ـ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَوِ اتَّخَذْتَ مَقَامَ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ يَدْخُلُ عَلَيْكَ الْبَرُّ وَالْفَاجِرُ، فَلَوْ أَمَرْتَ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ بِالْحِجَابِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ آيَةَ الْحِجَابِ قَالَ وَبَلَغَنِي مُعَاتَبَةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بَعْضَ نِسَائِهِ، فَدَخَلْتُ عَلَيْهِنَّ قُلْتُ إِنِ انْتَهَيْتُنَّ أَوْ لَيُبَدِّلَنَّ اللَّهُ رَسُولَهُ صلى الله عليه وسلم خَيْرًا مِنْكُنَّ. حَتَّى أَتَيْتُ إِحْدَى نِسَائِهِ، قَالَتْ يَا عُمَرُ، أَمَا فِي رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَا يَعِظُ نِسَاءَهُ حَتَّى تَعِظَهُنَّ أَنْتَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ {عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبَدِّلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ} الآيَةَ. وَقَالَ ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ حَدَّثَنِي حُمَيْدٌ سَمِعْتُ أَنَسًا عَنْ عُمَرَ. - Sahih:Al Bukhari:4483 (islam)
-هل كان الأمر يتعلق بماريا القبطية؟ هل يقول عمر شيئا ثم أنزل الله في القرآن مثله؟ هل عمر نبي؟ هل الإنسان العادي خلق آيات مكتملة لدرجة أن الله استخدمها في القرآن؟ فهل تحدي القرآن بكتابة سورة أو آية مثل القرآن قابله عمر هنا؟?
۞ يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِىُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَآ أَحَلَّ ٱللّٰهُ لَكَ ۖ تَبْتَغِى مَرْضَاتَ أَزْوَٰجِكَ ۚ وَٱللّٰهُ غَفُورٌۭ رَّحِيمٌۭ﴿1﴾ - Quran:At-Tahrim 66:1 (islam)
-هل يقول التفسير "ابن عباس - (لِمَا تَحْرِمُ مَا أَحْلَلَ اللَّهُ لَكَ) أي: الزواج من مارية القبطية أم إبراهيم؛ وذلك لأنه نهى نفسه عن الزواج بها، (ابتغاء مرضاة أزواجك)" أتريد رضا زوجتك عائشة وحفصة بمنع نفسك من الزواج بمارية القبطية؟"؟ هل هي مرتبطة بقصة ماريا_القبطية جارية محمد؟ ماذا يقول التفسير؟ هل يتعلق الأمر بعسل الجنس مع العبيد؟ لماذا غضبت زينب وحفصة لأن محمد مارس الجنس مع ماريا في سرير حفصة، هل كان هو الرسول؟ لماذا احتاج محمد إلى تدخل الله لفرض حقه في ممارسة الجنس مع جميع عبيده؟ فهل محمد قدوة لكل المسلمين اليوم؟ لماذا جاء في النقل ذكر الزواج مع أن الكلمة في اللغة العربية هي نيكا أي ممارسة الجنس الشرعي مع زوجتك أو عبيدك؟ الوحيدي، المودودي، الجلالين، ابن عباس يوافقون على قصة ماريا القبطية، لكن ابن كثير يتحدث عن العسل أو المغافر، فمن على حق؟ هل العسل هو كناية عن الجنس؟?
عَسَىٰ رَبُّهُۥٓ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُۥٓ أَزْوَٰجًا خَيْرًۭا مِّنكُنَّ مُسْلِمَٰتٍۢ مُّؤْمِنَٰتٍۢ قَٰنِتَٰتٍۢ تَٰٓئِبَٰتٍ عَٰبِدَٰتٍۢ سَٰٓئِحَٰتٍۢ ثَيِّبَٰتٍۢ وَأَبْكَارًۭا﴿5﴾ - Quran:At-Tahrim 66:5 (islam)
-هل يساعد الله دائمًا إنسانه المفضل؟?
باب بَرَاءَةِ حَرَمِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنَ الرِّيبَةِ
حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ رَجُلاً، كَانَ يُتَّهَمُ بِأُمِّ وَلَدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِعَلِيٍّ
" اذْهَبْ فَاضْرِبْ عُنُقَهُ " - Sahih:Muslim:2771 (islam)
-كيف يمكن لمحمد أن يحكم عليه بالإعدام بهذه الإهمال؟ هل يمكننا أن نثق بمن يفعل ذلك؟ وهل هو النموذج الأمثل الذي يجب على المسلم أن يقتدي به؟ هل الأمر يتعلق بحمل ماريا القبطية؟ هل من المفترض أن يُمحى الزناة، لا أن يُقتلوا؟?